المشروع الاضاحي دعم الفقراء والايتام في ايام العيد الاضاحي المبالاك

  • الرئيسية
  • المشروع الاضاحي دعم الفقراء والايتام في ايام العيد الاضاحي المبالاك

المشروع الاضاحي دعم الفقراء والايتام في ايام العيد الاضاحي المبالاك

303 يوم

1 تبرع
20 USD
100 %
تم الجمع : 20 USD
هدف الحملة : 20 USD

رابطة الشباب الإسلامية العالمية، مركز التنمية للشباب الافريقي هي أحد من المنظمات الشبابية الدولية والإنسانية والتنموية غير الحكومية التي تقدم الحد الأدنى من معايير الحماية والمساعدة للاجئين والعائدين والنازحين داخليًا في قطاعات المياه والصرف الصحي وتقديم الرعاية الصحية والمأوى، والمساعدات الغذائية، وتطوير الخدمات المجتمعية والدعم التعليمي وما إلى ذلك من إعادة اللاجئين/ العائدين، وإعادة التوطين، وإعادة الإعمار في أماكنهم الأصلية، ومساعدة الإغاثة في حالات الطوارئ ورعاية اللاجئين في المخيمات وإعالتهم، ومؤسستنا الخيرية مشاركة في جهود الإغاثة الإنسانية الدولية. رابطة الشباب الاسلامية العالمية هي منظمة للشبابية الدولية لديها مدونة سلوك موقعة مع الإتحاد الدولي لحركة الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC)، والاستشاري الخاصة لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع  للأمم المتحدة (ECOSCOC)، الاستشاري ايضا لدي الإتحاد الدولي للشباب وكما بأن هذه الرابطة عضو في إتحاد المنظمات غير الحكومية في العالم الإسلامي.

يعرَّف عيد الأضحى أو ما يُسمّى بالعيد الكبير بأنّه: العيد الذي يحتفلُ به جميع المُسلمين في اليوم العاشر من شهر ذي الحجة، وقد شرعه الله -تعالى- لعباده ليفرحوا بما وفّقَهم إليه من عبادة فيما سَبقه من أيّام العَشر الأُوَل من الشهر كصيام يوم عرفة، والتكبير، والتهليل، والصدقة، وغير ذلك من العبادات

العيد أي كُلّ يومٍ يكون فيه اجتماع، وقِيل إنّه من العادة لأنّ الناس اعتادته، وقال الأزهري إنّ العيد عند العرب يُطلَق على كُلّ شيء يتكرّر سواء بالفرح أو الحزن، وقال ابن الأعرابيّ: إنّه ما يعود في كُلّ عام بفرحٍ جديد، وقال الإمام النوويّ إنّ العيد سُمِّي عيداً لأنّه يعود ويتكرّر، أو لأنّ الفرح يعود فيه

 وهو من باب التفاؤل لِمَن يعود عليه العِيد لأنّ العرب كانت تُسمّي القوافل عندما تخرج بالتفاؤل ليتفاءلوا برجوعها سالمة، وقِيل لأنّ الله -تعالى- يعود على عباده في ذلك اليوم من كُلّ عام بكثرة الإحسان عليهم، أمّا تسميته بالأضحى فهي نسبة إلى الأُضحية؛ إذ إنّ الناس تبدأ بذَبْح الأضاحي في هذا اليوم، ويُسمّى أيضاً بيوم النَّحر؛ 

شرَع الإسلام للمسلمين عيدَين، وهُما: عيدُ الفِطر، وعيد الأضحى، وقد حُدِّدت أيّام عيد الأضحى شرعاً بأربعة أيّام؛ يُسمّى الأوّل منها بيوم النَّحر، أمّا الأيام الثلاثة التي تأتي بعده فتُسمّى بأيّام التشريق، وقد جاء ذِكر هذه الأيّام في الحديث الشريف. قال النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (يومُ الفِطْرِ، ويومُ النحرِ، وأيامُ التشريقِ، عيدُنا أهلَ الإسلامِ) وقال الإمام الشوكانيّ: إنّ هذا الحديث فيه دلالةٌ على أنّ أيّام التشريق الثلاثة هي من أيّام العيد

وللعلم بأن التكفالة البقر الواحد، هي 600 ستمائة دولار أمريكي، وكل البقر تسفتد منها 84 أربعة وثمانون نفر الفقيرة. ساعدوننا للدعم اخوانكم الفقراء والمساكين والمحرمين والايتام في الايام العيد الاضحي في الدول الافريقية الفقيرة.

 لأضحية: تُعرَّف الأُضحية في اللغة بأنّها: ما يُنحَر في عيد الأضحى، أمّا تعريفها في الاصطلاح الشرعيّ فهو لا يخرج عن التعريف اللغويّ؛ إذ إنّها تعني: ما يُذبَح تقرُّباً لله -تعالى- في أيّام الأضحى بشروطٍ مخصوصة، وقد جاءت مشروعيّتها في القُرآن الكريم، والسُنّة النبويّة؛ فقال الله -تعالى-: (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ).[١٤)

تسجيل كمتطوع
التسجيل عن طريق الاتصال بنا +1+23278111000